الجواب: أذكار المساء يستحب أداؤها بعد العصر، أو بعد المغرب الأمر واسع من حين تزول الشمس، دخل وقت أذكار المساء العشي، العشي، بعد الزوال كله عشي، وإذا أتى بالأذكار في العصر أو في المغرب، أو بعد العشاء كله طيب، والحمد لله، وإذا تيسر في العصر؛ فهو أحسن، نعم.
binbaz.org.sa › fatwas › وقت-قراءة-اذكار-المساء
تحديد وقت أذكار الصباح والمساء
أذكار المساء تقال في وقت المساء بين الزوال ونصف الليل، وأذكار الصباح تقال في وقت الصباح بين نصف الليل والزوال. وأفضل وقت لأذكار الصباح هو بين الفجر وطلوع …
وقت أذكار الصباح والمساء
فتستحب قراءة أذكار المساء فيما بين صلاة العصر إلى غروب الشمس، سواء كان ذلك في أول هذا الوقت أو في آخره، وكذا أذكار الصباح تستحب قراءتها ما بين صلاة الفجر إلى …
وقت أذكار الصباح والمساء
الأمر موسع قبل الصلاة أو بعدها، إن أتى بها قبل غروب الشمس في العصر فحسن، أو بعد الغروب لا بأس، قال الله -جل وعلا-: فَسُبْحَانَ اللَّهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ …
أذكار الصباح والمساء
يمكن القول بأن وقت قراءة أذكار الصباح يبدأ من صلاة الفجر وحتى وقت الزوال، ووقت قراءة أذكار المساء يبدأ من وقت الزوال وحتى منتصف الليل، وذلك لاختلاف العلماء في …
إقرأ أيضا:منصة المحاضراتوقت أذكار المساء .. هذه أقوال الفقهاء وأفضل موعد
قال الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء، إن وقت الصباح يبدأ من منتصف الليل إلى الزوال، وأفضل وقت لأذكار الصباح هو بعد صلاة الصبح حتّى …
هل لأذكار الصباح والمساء وقت محدد؟
الحمد لله. الصحيح أن أذكار الصباح والمساء لها وقت محدد ؛ بدليل التحديد الوارد في كثير من الأحاديث النبوية : ” من قال حين يصبح .كذا وكذا ، ومن قال …
أفضل وقت لقراءة أذكار الصباح والمساء
إن أفضل وقت لقراءة أذكار المساء يكون بعد صلاة العصر إلى ما قبل غروب الشمس، قال -تعالى-: (فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ …
الوقت الصحيح لتلاوة أذكار الصباح وأذكار المساء
جاءت أحاديث كثيرة تفيد مشروعية اتخاذ أذكار الصباح وأذكار المساء، وهي محددة بتوقيت معين، فالصباح يكون بعد صلاة الفجر حتى طلوع الشمس، إلى نهاية وقت الضحى …
إقرأ أيضا:abdul rahman mounifد. محمد العريفي sur Twitter : “س: متى يبدأ وقت أذكار المساء؟ ج: يبدأ بعد …
س: متى يبدأ وقت أذكار المساء؟ ج: يبدأ بعد صلاة العصر، فيقولها بعد الصلاة، وذكر بعض العلماء أنه يبدأ بعد الظهر . ابن عثيمين .
