من قال إن مصيرك مأخوذ من فمك ، فالكثير من العبارات والحكم والمواعظ والأمثال تداوَل بين الناس اليوم دون معرفة تاريخها وهوية راويها وتفاصيل قصتها ، ولم يقال أصلاً للـ لأول مرة في حياة الإنسان إذا تم تطبيقه.
قال: سيخرج مصيرك من فمك
وعلى الرغم من انتشار هذه العبارة وانتشارها ، إلا أن مصدرها غير معروف ولا يمكن تحديد هوية من قالها أولاً ، وقد ألقى العديد من الحكماء والشعراء أقوالاً مشابهة لها ، مثل:
-
قول القاضي ابن بهلول: لا تقل ما تكره ، ربما .. اللسان ينطق مصيبة ، وهذا هو.
-
فيما يلي آية أخرى لشاعر مجهول تقول: لا تمزح عما كرهته ، ربما …
وانظر أيضاً: من قال إنك استعرتني بشيب وهو في حالة من الرهبة
ما معنى إخراج مصيرك من أفواهك؟
الجملة السابقة تحتوي على معاني وتعابير كثيرة يجب على الإنسان أن يتوقف عنها قبلها ويتأمل فيها ، لأن كل ما يقوله الإنسان يعود إليه ، فإذا كان متشائما واستمر في توقع الأسوأ ، فهذا ما سيحدث له. كلمات جميلة وأمنيات ، سيحقق ما يريد وما يشاء ، وهذا يشجع الناس على قول الكلمات الطيبة والطيبة وتصحيح الأفكار وعدم الإساءة إلى أي شخص لأن كل ما يقوله الشخص سيؤثر على مصيره في المستقبل ، لكنه يفضل الإكثار من المغفرة والصلاة بإيمان وثقة بالله لزيادة سرعة المصير الجميل.
إقرأ أيضا:كبلز وش معناهاوفي الختام ، تم توضيح مقولة أن مصيرك مأخوذ من فمك وأهم المعلومات عن معنى هذه العبارة والمواعظ والحكم التي تحتويها والدروس التي يمكن الاستفادة منها.