أكدت الممثلة المصرية انتصار أن سبب الكثير من الحوادث المؤسفة بين الشباب مؤخرا هو غياب التربية الجنسية في المراحل الدراسية الأولى.
وقالت عند استضافتها في برنامج كلمة أخيرة مع الإعلامية لميس الحديدة أن تدريس التربية الجنسية أمر في غاية الأهمية لتفادي المشاكل والأزمات الأسرية والمجتمعية الحالية، مؤكدة على أنها علمت بالفعل ابنها التربية الجنسية منذ أن كان في الإبتدائي والمراحل الأولى للدراسة.
عندما يفكر معظم الناس في الجنس، فهذه هي الدروس التي غالبًا ما تتبادر إلى الذهن، لكن التعليم الجنسي الشامل يتجاوز ذلك.
يتم تعريفها من قبل المدافعين عن الجنس على أنها مجموعة من الدروس المستندة إلى العلم والثقافي والعمر المناسب والتي تبدأ في الصفوف المبكرة وتنتهي بنهاية المدرسة الثانوية.
ويغطي النشاط الجنسي والتنمية البشرية والتوجه الجنسي والجنس والإستقلالية الجسدية والموافقة، بالإضافة إلى مهارات العلاقات ومحو الأمية الإعلامية.
يقول المدافعون عن التعليم الجنسي الشامل إنه أكثر أهمية من أي وقت مضى، ولكن مثل العديد من الأشياء المتعلقة بالمدارس، فإن التربية الجنسية مسيسة في الولايات المتحدة الأمريكية وسط خلاف حول الإجهاض.
أثناء انتقال الطلاب من المدرسة الابتدائية إلى المدرسة الإعدادية، يجب أن يتعرفوا على تفاصيل التكاثر، بما في ذلك المصطلحات البيولوجية ولماذا يحيض بعض الناس بينما ينتج الآخرون الحيوانات المنوية.
إقرأ أيضا:رابط مشاهدة مسلسل أنا جورجينا على نتفليكس (جورجينا رودريغيز)تأتي الدروس الكلاسيكية لتعليم الجنس في المدرسة الثانوية، حول الحمل، وكيفية الوقاية من الأمراض المنقولة جنسياً وكيفية استخدام وسائل منع الحمل.
من المؤكد أن هناك الكثير من الشائعات حول الجنس التي يمكن أن تنتشر في المدرسة الثانوية، هذه الشائعات موجودة أيضًا في جميع أنحاء الإنترنت، وبالنسبة لطفل يبحث عن معلومات قد يكون من الصعب معرفة ما يجب تصديقه.
يوضح غاري سميث أن الحفاظ على الجنس شموليًا وانعكاسيًا ثقافيًا يعني تعليم القمع النظامي والتمييز وتاريخ العنصرية وآثارها على مجتمعات معينة.
على سبيل المثال قد يناقش درس حول الصحة الإنجابية أمثلة تاريخية للتعقيم القسري لنساء السكان الأصليين أو النساء السود، أو نظام العدالة الجنائية من حيث ارتباطه بالعلاقات الأسرية.
وبدأت مصر مؤخرا ادخال التربية الجنسية في المناهج، وهي مادة مهمة يرى الكثير من خبراء التربية أنها ستكون مفيدة وستساعد على تربية أجيال أكثر فهما للأمور الجنسية وقادرين على التعامل بشكل صحيح مع الجنس الآخر.
في عام 2003، أطلق أعضاء مجلس مدينة طوكيو حملة ضد مدرسة ناناو الثانوية، كان هذا ردًا على تعلم دورات التربية الجنسية “المتطرفة” التي تضمنت أغانٍ ودمى لتعليم الطلاب عن أجسادهم.
بغض النظر عن حقيقة أن هذه تمت الموافقة عليها من قبل الوالدين، صادر مجلس التعليم في مدينة طوكيو جميع المواد وأدان المعلمين المشاركين.
إقرأ أيضا:رابط مشاهدة مباراة إنجلترا وامريكا بث مباشر كأس العالم 2022تقول جون لو، معلمة الجنس من ماليزيا ومؤلفة Good Sex Ed: “أحد الأسباب الرئيسية للتخلف عن التعليم الجنسي هو السياسة المتبعة في المدارس الوطنية”.
يتفق لو مع الخبراء المحليين في هذا المجال الذين يقولون إن الحالة البالغة من العمر 20 عامًا تقريبًا هي مساهم كبير في تخلف التربية الجنسية المعاصرة في اليابان.
وتضيف أنه في حين أنه قد يكون هناك حاجز ثقافي بسبب الحساسية الجنسية الموجودة في الأسر المحلية، “في نفس الوقت لديك فرصة في المدارس لإصلاح ذلك لكنك لا تفعل ذلك”.
في الواقع، بينما قضت المحكمة العليا بعد عشر سنوات بأن الإجراءات التي اتخذها مجلس التعليم كانت خاطئة وغير قانونية، فما هي النتيجة الفعلية؟ تقوم المدارس اليابانية الآن بتدريس التربية الجنسية من خلال نهج تدريجي صارم.
إقرأ أيضا:رابط مشاهدة مباراة تونس ضد فرنسا بث مباشر كأس العالم 2022يتم تعلم التكاثر من خلال الرسوم البيانية التي تصور الناس بكامل ملابسهم، تتحدث كتب الأخلاقيات المدرسية عن “أدوار الحياة” التي تصف الأم بأنها شخص يجب أن يعطي الأولوية للالتزامات المنزلية على حياتها المهنية.
وفي حديثه عن الآثار المترتبة على هذا النوع من التربية الجنسية في اليابان، يحذر لو من أن نقص التثقيف والمعرفة بشأن وسائل منع الحمل يعرض حياة الناس للخطر.
إقرأ أيضا:
ما معنى البلوغر الصاعدة؟
من هي ديمي روز ويكيبيديا وكم تجني من انستقرام؟
انستقرام باربي نجد أونلي فانز ويكيبيديا السعودية
سناب المودل اش وما الذي نعرفه عن Ash
اوميجل Omegle التحدث مع الغرباء بسهولة
من هي الفنانة المصرية التي تشاهد أفلام السكس؟
